«المركز الرسمي للإفتاء» بدولة الإمارات العربية المتحدة
الكثير منّا عندما يود أن يبحث عن معلومة أو نصيحة يلجأ مباشرةً إلى الشبكة العنكبوتيّة
ظنًا منه أنّه يجد بها ضالّته ، و يجد إجابات كثيرة فيأخذ ماطاب له منها
و هو لا يعلم إلى أي مذهبٍ ينتمي روّاد هذا الوقع ، و لا يعلم أي مذهبٍ أو أي فقه يلتزمون به
و هذا الأمر بات ديدن الكثيرين ممن يعدّون مواقع ألكترونية مراجع يقينيّة لهم في حياتهم بناءً على ذلك
لذا .. فحرصًا من الدولة على أن لا يحصل أي فرد من شعبها على تساؤلٍ ليس له جواب
قامت شاكرة بـمبادرة من سمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان -وزير الداخلية-
بافتتاح «المركز الرسمي للإفتاء» التابع لـ الهيئة العامّة للشؤون الإسلامية و الأوقاف
بـتاريخ 29-8-2008م
هذا المركز الذي أقامته في مبنى الهيئة لتلقّي اتصالات من يرغب بالسؤال عن أي فتوى كانت من أيٍ كان بالثلاث اللغات (العربية و الإنجليزيّة و الأوردو) ،
كما صرّح د. حمدان مسلّم المزروعي -رئيس الهيئة العامّة للشؤون الإسلاميّة و الأوقاف-
أن تشريف سمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان -وزير الداخليّة- و افتتاحه لـ«المركز الرسمي للإفتاء» لدولة الإمارات العربية المتحدة يأتي في إطار الرعاية الكريمة التي تجدها الهيئة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة -حفظه الله و رعاه- ، و إخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات ، و الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة -يحفظهم الله- و رعايتهم واهتمامهم ببيوت الله ، مشيراً إلى أن هذا المركز يأتي لتطوير طرق الإفتاء و تسهيلها و تيسيرها و السعي إلى ضبط الإفتاء داخل الدولة بضوابط الشرع الحنيف الميسّرة على الناس و البعيدة عن التشدد في الفتوى ، مؤكداً إلى أن هذا المركز بمثابة سبق دولي إسلامي يسجل لدولة الإمارات العربية المتّحدة.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
الحَمْدُ للهِ ، و الصَّلاةُ و السَّلامُ عَلَى سيِّدِنَا رَسُولِ الله، و عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ مَنْ وَالاه
أمَّـا بعْد،
الحَمْدُ للهِ ، و الصَّلاةُ و السَّلامُ عَلَى سيِّدِنَا رَسُولِ الله، و عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ مَنْ وَالاه
أمَّـا بعْد،
الكثير منّا عندما يود أن يبحث عن معلومة أو نصيحة يلجأ مباشرةً إلى الشبكة العنكبوتيّة
ظنًا منه أنّه يجد بها ضالّته ، و يجد إجابات كثيرة فيأخذ ماطاب له منها
و هو لا يعلم إلى أي مذهبٍ ينتمي روّاد هذا الوقع ، و لا يعلم أي مذهبٍ أو أي فقه يلتزمون به
و هذا الأمر بات ديدن الكثيرين ممن يعدّون مواقع ألكترونية مراجع يقينيّة لهم في حياتهم بناءً على ذلك
لذا .. فحرصًا من الدولة على أن لا يحصل أي فرد من شعبها على تساؤلٍ ليس له جواب
قامت شاكرة بـمبادرة من سمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان -وزير الداخلية-
بافتتاح «المركز الرسمي للإفتاء» التابع لـ الهيئة العامّة للشؤون الإسلامية و الأوقاف
بـتاريخ 29-8-2008م
هذا المركز الذي أقامته في مبنى الهيئة لتلقّي اتصالات من يرغب بالسؤال عن أي فتوى كانت من أيٍ كان بالثلاث اللغات (العربية و الإنجليزيّة و الأوردو) ،
و الإجابة عليها حسب تخصصها
1- العبادات
2- المعاملات
3- القضايا الأسرية
4- قضايا النساء الخاصّة
5- استفسارات الشرعية الأخرى
و يحتوي المركز على وعاظ و مفتين على أعلى قدر من الكفاءة و العلم و الدراية ،
يمثلون مرجعية رسمية معتمدة للقيام بشؤون الإفتاء و النصح و التوجيه ،
يمكنكم الاتصال بـ«المركز الرسمي للإفتاء» عبر
الهاتف على الرقم:
8002422
الرسائل النصّيّة على الرقم:
2535
الموقع الألكتروني(موقع الهيئة العامّة للشؤون الإسلامية و الأوقاف)
على العنوان:
www.awqaf.ae
1- العبادات
2- المعاملات
3- القضايا الأسرية
4- قضايا النساء الخاصّة
5- استفسارات الشرعية الأخرى
و يحتوي المركز على وعاظ و مفتين على أعلى قدر من الكفاءة و العلم و الدراية ،
يمثلون مرجعية رسمية معتمدة للقيام بشؤون الإفتاء و النصح و التوجيه ،
يمكنكم الاتصال بـ«المركز الرسمي للإفتاء» عبر
الهاتف على الرقم:
8002422
الرسائل النصّيّة على الرقم:
2535
الموقع الألكتروني(موقع الهيئة العامّة للشؤون الإسلامية و الأوقاف)
على العنوان:
www.awqaf.ae
كما صرّح د. حمدان مسلّم المزروعي -رئيس الهيئة العامّة للشؤون الإسلاميّة و الأوقاف-
أن تشريف سمو الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان -وزير الداخليّة- و افتتاحه لـ«المركز الرسمي للإفتاء» لدولة الإمارات العربية المتحدة يأتي في إطار الرعاية الكريمة التي تجدها الهيئة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة -حفظه الله و رعاه- ، و إخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات ، و الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة -يحفظهم الله- و رعايتهم واهتمامهم ببيوت الله ، مشيراً إلى أن هذا المركز يأتي لتطوير طرق الإفتاء و تسهيلها و تيسيرها و السعي إلى ضبط الإفتاء داخل الدولة بضوابط الشرع الحنيف الميسّرة على الناس و البعيدة عن التشدد في الفتوى ، مؤكداً إلى أن هذا المركز بمثابة سبق دولي إسلامي يسجل لدولة الإمارات العربية المتّحدة.
-------------------------------------------------------------
أعتقد أن هذه الخطوة الرائعة التي قدّمها لنا روّاد دولتنا الأبيّة تغنينا عن النقل الجائر من الشبكة العنكبوتية
أعتقد أن هذه الخطوة الرائعة التي قدّمها لنا روّاد دولتنا الأبيّة تغنينا عن النقل الجائر من الشبكة العنكبوتية